Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أحداث و تقارير

«آي برودكشنز» تتصدر السوق العربي بفيلمي «هيبتا» و«مولانا»

 

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

خلال أقل من عامين على انطلاق «أي برودكشنز I Productions» بسوق الإنتاج السينمائي بالعالم العربي، تسجل الشركة تواجداً بارزاً في 2016 من خلال  إنتاجات ضخمة، فبالإضافة إلى فيلم «هيبتا: المحاضرة الأخيرة» الذي حقق إيرادات قياسية مؤخراً، أنهت الشركة خطوات إنتاج فيلم «مولانا» المقتبس من رواية الصحافي والكاتب الشهير إبراهيم عيسى المرشحة لجائزة بوكر الدولية.

وخلال مهرجان برلين السينمائي الدولي 2016، كشفت أي برودكشنز عن خططها المستقبلية للتواجد بقوة في السوق السينمائي العربي بتخصيص رقم يصل إلى 9 ملايين دولار لإنتاج 10 أفلام من جنسيات عربية.

هيبتا

عن فيلم هيبتا: المحاضرة الأخيرة: تتعاون في إنتاجه أي برودكشنز مع شركتي The Producers وفيلم كلينك، وقد بلغت إيرادات الفيلم حتى الآن 16 مليون جنيه بعد أسبوعين من إطلاقه في دور العرض المصرية، متصدراً شباك التذاكر المصري، ومثيراً موجة من الاهتمام عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ويستعرض الفيلم 4 قصص متوازية تجسد مراحل الحب السبع كما قدمها المؤلف محمد صادق في كتابه الذي حقق نجاحاً كبيراً في مصر والعالم العربي وصدرت منه 37 طبعة.

مولانا

وعن فيلم مولانا: من إخراج وسيناريو مجدي أحمد علي الحاصل على أكثر من 25 جائزة سينمائية خلال مسيرته الفنية، وهو مأخوذ عن رواية إبراهيم عيسى والتي وصلت إلى القائمة القصيرة لترشيحات الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) وصدرت منها 11 طبعة. الفيلم من إنتاج iProductions بالتعاون مع المنتج المنفذ محمد العدل (العدل جروب)، ويشارك في بطولة الفيلم النجم عمرو سعد، الفنانة دُرة، بيومي فؤاد، أحمد مجدي، ريهام حجاج، صبري فوّاز، لطفي لبيب، إيمان العاصي والممثل القدير أحمد راتب. وتدور أحداث مولانا حول الداعية الإسلامي حاتم الشناوي الذي يُطل في برنامجه التليفزيوني الديني الناجح على الملايين من متابعيه الذين ينتظرون ردوده البليغة والساخرة على المتصلين به، ليستعرض الفيلم كواليس النجاح الإعلامي للدعاة الإسلاميين، وعلاقتهم الخطرة بأجهزة الأمن المصرية والطبقة الحاكمة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى