الوكالات ـ «سينماتوغراف»
رتب مستخدمو موقع IMDb أفضل الأفلام التي تمزج بين الخيال العلمي بالرعب (Sci-Fi Horror Films) على مدى 25 عاماً.
ونشر الموقع في تقرير ترجمه موقع «هافينجتون بوست بالعربي» الأفلام علماً بأن الموسوعة المعروفة لم تُدْرَج سوى الأفلام التي نالت 100 ألف صوت على الأقل.
20) 3 Alien وPrometheus – التقييم: 6.4 و7.0
بعد فيلم المخرج ريدلي سكوت Alien في العام 1979 (التقييم: 8.5) وفيلم المخرج جيمس كاميرون Aliens في العام 1986 (التقييم: 8.4)، ظهر عدد من الأفلام الأخرى في نفس السلسلة، بتقييم أقل، بما في ذلك الفيلمان اللذان أدت فيهما الفنانة سيغورني ويفر دور «ريبلي»، وهما فيلم «Alien» للمخرج ديفيد فينشر، وفيلم Alien: Resurrection للمخرج جان بيير جونيه، الذي غاب تقييمه تماماً عن هذا التصنيف.
وفي الآونة الأخيرة، عاد ريدلي سكوت (مخرج فيلم Alien أول أجزاء السلسلة)، إلى الجذور في فيلم Prometheus.
ومن بين أجزاء سلسلة فيلم Alien الجديدة (ما بعد تسعينيات القرن المنصرم)، نال هذا الفيلم الفلسفي أعلى معدل تقييم من قبل المستخدمين، رغم أنه لا يشبه النسخة الأصلية في شيء. وهذا هو مكمن الخطر في تتمات الأفلام وإعادة إطلاقها؛ أنها نادراً ما ترقى إلى النسخة الأصلية، كما ستتابعون في هذه القائمة.
19) Daybreakers – التقييم: 6.5
غالباً ما يُصَوَّرُ مصاصو الدماءِ في أفلامِ الرعبِ كوحوشٍ مرعبةٍ قويةٍ، لكن في هذا الفيلم المثير الخلاق المذهل بصرياً، الذي يؤدي فيه ايثان هوك دور البطولة، فإنهم يشكلون غالبية سكان العالم، والدمُ هو ما يجعلهم يبدون ويتصرفون كبشر نسبياً. وبما أنه لم يتبق من البشر سوى 5% من سكان العالم، يصبح الدم عملة نادرة. ويدفع نقصُ الدم الغالبيةَ إلى إظهار أسوأ ما فيها.
يُعَدُّ هذا الفيلم من أنواع الأفلام الرصينة التي تحمل رسالةً يمكن أن تنطبقَ بسهولة على المجتمع الحديث. أما لماذا لم ينل الفيلم تقييماً أعلى من ذلك، فلأن بعض المعجبين أثاروا تساؤلات حول جوانب الحبكة والإيقاع. ومثل العديد من أفلام الرعب/الخيال العلمي، يتطلب الأمر تجاوز ملكة النقد وتصديق ما لا يُصَدَّق.
18) Days of Night 30- التقييم: 6.6
أخيراً يقوم فيلم مصاصي الدماء المتوتر والمؤثر على نحو غير متوقع بما هو واضح: يأخذ شخصياته إلى مكان ذي ليلٍ دائمٍ، حيث ليس ثمة فسحة نهارية لوقف هذه المذبحة الدموية.
يؤدي كلٌّ من جوش هارتنت وميليسا جورج أدوار العمدة وزوجته في بلدة نائية في أصقاع آلاسكا، أصبحت ملاذاً شتوياً أساسياً لمصاصي الدماء. ويقدم الفيلم بعض أكثر مصاصي الدماء الأجانب مكراً واستفزازاً، والذين لم يسبق لهم مثيل على الشاشة.
17) Event Horizon – التقييم: 6.6
يوفر رعب الفضاء احتمالات لا نهاية لها، لأن أي شيء يمكن أن يحدث هناك، فثمة عدة طرق للموت – أو الأسوأ -؛ وهو أن تتقطع بك السبل وتصبح رهين مِحْبَسٍ خانق.
يقع حدث الرعب هذا في العام 2047، مع مجموعة من رواد الفضاء الذين أرسلوا للتحري عن مركبة فضائية مفقودة واستعادتها؛ وهي المركبة الفضائية Event Horizon التي اختفت قبل سبع سنوات وعادت في ظروف غامضة.
يضم فريق التمثيل الرائع كوكبة من مشاهير النجوم: لورانس فيشبورن، وسام نيل، وكاثلين كوينلان، وجيسون إيزاك.
كما يعد هذا الفيلم أحد الأفلام الرئيسة الأولى للمخرج بول آندرسون، الذي تابع مسيرته بإخراج سلسلة أفلام Resident Evil، بالإضافة إلى فيلم AVP: Alien vs Predator.
16) Resident Evil – التقييم: 6.7
اقتُبِسَت العديد من العناوين في هذه القائمة من مصادر أخرى، كالروايات، والكتب الهزلية، وفي حالة هذا الفيلم، من لعبة فيديو. وفي الواقع، تحتفل سلسلة Resident Evil هذا العام بالذكرى الـ 20 لإطلاقها، الذي بدأ بالبلاي ستيشن في العام 1996.
وقد صنع هذا الامتياز من ميلا جوفوفيتش نجمة كبيرة بأدائها لدور آليس، الفتاة التي تفقد ذاكرتها، وتعمل مع وحدة عسكرية خاصة لاحتواء تفشي الكارثة بعد حادثة في المختبر. وقد كان لهذه السلسلة عدة تتمات، بما في ذلك بضعة أفلام نالت تقييمات جيدة نسبياً، وشملت Resident Evil: Extinction (6.3)، Resident Evil: Damnation (6.5)، Resident Evil: Degenerion (6.6).
15) Pandorum – التقييم: 6.8
هذه القائمة هي في الأساس لعبة رمي كرة بين أفلام الموبوئين، والزومبي، ومصاصي الدماء من جهة، ورعب الفضاء، من جهة أخرى.
يعيدنا فيلم Pandorum إلى الفضاء، مركِّزاً على اثنين من رواد الفضاء، يؤدي دورهما دينيس كويد وبن فوستر، اللذين يستيقظان فاقدي الذاكرة على متن مركبة فضائية مهجورة على ما يبدو، ليكتشفا أنهما ليسا بمفردهما.
ومن المضحك تكرار حدوث هذا الأمر! فلو تصفحت لوحة رسائل الفيلم، ستجد أن بعض المعجبين يقارنونه بأفلام Event Horizon وAlien، مع احتدام الجدل حول أفضلية تقييم أحدها.
14) Hellboy و Hellboy II: The Golden Army – التقييم: 6.8 و7.0
نصادف هنا شخصيةً أخرى ولدت من رحم إحدى الروايات المصورة. يؤدي رون بيرلمان دور الشيطان الخارق هيل بوي Hellboy. ومن المثير للاهتمام أن المعجبين يفضلون تتمة الفيلم على النسخة الأصلية، ويمحضونها تقييماً أعلى.
كتب وأخرج كلا الفيلمين مايسترو موجة الرعب الحديثة غييرمو ديل تورو، لكن على ما يبدو تتحسن بعض الأمور في المرة الثانية. كما يشاع أن ديل تورو سيخرج فيلم Hellboy 3. فهل ستكون المرة الثالثة أيقونة؟
13) Blade و Blade II – التقييم: 7.1 و6.7
أطلق ويسلي سنايبس امتيازاً لنفسه عبر فيلم Blade، المقتبس من إحدى شخصيات شركة Marvel Comics التي تجسد نصف مصاص دماء ونصف إنسان يعمل لحماية الجنس البشري. وأحب المعجبون أول فيلمين في هذه السلسلة.
أما فيلم Blade: Trinity فليس كثيراً، حيث يقبع هذا الفيلم في مرتبة متأخرة من التقييم الفاتر: 5.9. عذراً بطل الفيلم، ريان رينولدز.
12) Underworld و Underworld: Evolution – التقييم: 7.0 و6.8
في العام 2003، وصلت كيت بيكينسيل إلى السلطة كفتاة أحلام صعبة المراس، عبر أداء دور سيلين، إحدى محاربات مصاصي الدماء التي تقاتل المستذئبين (Lycans) وتقع في غرام مايكل الهجين (سكوت سبيدمان).
ويستمر امتياز هذا الفيلم بالصدور، حتى مع تقييم أقل لتتمته الأولى، التي تلتها تقييمات أقل أيضاً لفيلم Underworld: Rise of the Lycans (2012).
لم ينته الأمر هنا، فثمة المزيد من الأفلام في المستقبل: إعادة إطلاق جديدة وفيلم سادس مع بيكينسيل، التي تعود بدور سيلين أيضاً.
11) Pitch Black و The Chronicles of Riddick – التقييم: 7.1 و6.7
في بعض الأحيان، يكون الخوف من الظلام فكرة سديدة حقاً. نقع هنا على فيلم رعب آخر يُحسن – كما يوحي العنوان – استخدام اللون الأسود ويجمع بين الكائن الليلي المتعطش للدماء والكائنات الفضائية.
الفيلم حفلة رعب تروق للجميع، عززها الأداء القوي للنجم فين ديزل الذي أدى دور ريديك. وكان أداء ديزل استثنائياً لدرجة أنهم أسندوا إليه بطولة فيلمين آخرين، هما فيلم Chronicles of Riddick الذي لاقى استحساناً كبيراً، وفيلم Riddick الذي لاقى ترحاباً أقل.
10) World War Z – التقييم: 7.0
كان ثمة الكثير من مشاكل الإنتاج التي واجهت صنع هذا الفيلم الذي أدى بطولته براد بيت، حيث بدا وكأنه محكوم بالفشل. لكن بدلاً من ذلك، قيض لفيلم وباء الزومبي الذي لطالما ترقبناه أن يحقق انتشاراً عالمياً.
صحيح أنه لا يشبه الكتاب، عدا عن العنوان المرعب، لكنه أحد أفلام زومبي الأكثر واقعية التي تظهر كيفية تصرف الحكومات والجيوش في جميع أنحاء العالم، إذا كان يمكننا قول ذلك. وذلك المشهد في القدس!
ومهما كان الأمر، فإن المستخدمين بخسوا هذا الفيلم حقه في التقييم.
9) Cloverfied – التقييم: 7.1
إذا لم تكن عدسة كاميرا الفيديو المحمولة كفيلة بجعلك مريضاً مباشرة، فإنها كفيلة بجعلك تنغمس في تفاصيل القصة، متابعاً محاولة مجموعة صغيرة من سكان نيويورك البقاء على قيد الحياة خلال هجوم وحشٍ غامض.
كل ذلك يجري تسجيله على الكاميرا لحظة حدوثه. وتوثق هذه الميزة التسجيلية الهول الكبير، مع توثيق الترقب والرهبة. كما أنها أدت مؤخراً إلى صنع فيلم مشابه هو 10 Cloverfield Lane. ولكن مثل بعض الأفلام في هذه القائمة، فإنه يميل إلى إثارة رد فعل استقطابية: فبعض المعجبين يحبونه بالمطلق، ويكرهه آخرون بالمطلق.
8) The Ring – التقييم: 7.1
لا تشاهدوا الشريط! فناعومي واتس تضفي رونقاً على فيلم الرعب هذا كصحفية تحقق في أمر أسطورة محلية مفادها أن من يشاهد شريط فيديو معين سيموت في غضون أسبوع.
وفيلم The Ring هو النسخة الأميركية من الفيلم الياباني الشعبي Ringu الذي أنتج في العام 1998، والذي يستند بدوره إلى رواية.
وتمخض عن النسخة الأميركية تتمة في جزءٍ ثانٍ عبر فيلم The Ring Two الذي لم يحظ بتقديرٍ كبير، ويقبع حالياً في مرتبة تقييم تقارب 5.4 فقط.
7) The Mist – التقييم: 7.2
أخرج فرانك دارابونت هذا الفيلم المرعب حقاً، استناداً إلى إحدى روايات ستيفن كينغ، وانتهى المطاف بعدد من أعضاء فريق التمثيل في مسلسله The Walking Dead، بما فيهم جيفري ديمان، ولوري هولدن، وميليسا ماكبرايد، وتوماس جين، الذي كان مرشحاً للعب دور ريك غرايمز.
جوهر القصة مطابقٌ للرواية تماماً: يهبط الضباب الكثيف على بلدة صغيرة، حاملاً معه مخلوقات متعطشة للدماء. وينتهي الأمر بحصار مجموعة من السكان في السوبر ماركت، حيث يظهر أفضل وأسوأ ما فيهم أثناء محاولتهم الفرار والنجاة.
ويعد هذا الفيلم فيلماً عظيماً من أفلام الخيال العلمي والرعب، الذي لم ينل حقه من التصويت بسبب التقديم السيء للمظهر الديني أو ربما بسبب التغييرات المختلفة عن الكتاب. ولكن تلك هي النهاية! ولمعلوماتكم، فإن ثمة اقتباساً لقصة كينغ يجري العمل عليه الآن، حيث طلب تلفزيون Spike حلقة تجريبية.
6) The Descent – التقييم: 7.2
رهاب الاحتجاز + مخلوقات زاحفة تحاول قتلك = كابوس مطلق.
فبدلاً من التوجه إلى الفضاء، يتجه فيلم The Descent في الاتجاه المعاكس، حيث يتم إرسال مجموعة من الأصدقاء في حملة لاستكشاف الكهوف، ليواجهوا نهاية مرعبة.
وهذا نوع من الأفلام التي يمكن أن تنأى بك عن الكهوف وأي أماكن مظلمة طيلة حياتك. لكنه أيضاً قصة مثيرة عن النجاة، مع شخصيات تتجاوز حدود الممكن.
5) I Am Legend – التقييم: 7.2
رغم الموسيقى التصويرية لبوب مارلي، فليس كل شيء على ما يرام بالنسبة لويل سميث في لجة هذا الرعب المروع والمفجع والبائس.
يؤدي سميث دور روبرت نيفيل الذي يبدو الناجي الوحيد من الوباء الذي كان من المفترض أن يشفي من مرض السرطان، وبدلاً من ذلك فتك بمعظم البشر، وأحال الباقين وحوشاً تظهر في الليل. ويعمل نيفيل، كعالم، على إيجاد علاج، بينما يحاول النجاة مع كلبته، سام.
يستند هذا الفيلم إلى رواية ريتشارد ماثيسون، ويستحق المقارنة بفيلمي The Omega Man وThe Last Man on Earth. كما يستحق أن يعامل كحالة متفردة. ولكن يجب عليكم أن تصوتوا لترقية تقييم الفيلم من أجل سام. إنها تستحق ذلك.
4) Dawn of the Dead – التقييم: 7.4
هذا الأمر كان يمكن أن يكون كارثة، وربما.. ويجب.. أن يكون كذلك. إذ كيف يجرؤ أي شخص على إصدار نسخة جديدة من فيلم جورج روميرو الكلاسيكي Dawn of the Dead الذي أنتج في العام 1978؟ حسناً.
بفضل النص الذكي والمسلي والحديث، والشخصيات المحبوبة (والمكروهة)، والدم الذي لا ينسى، والزومبي السريع، حظيت هذه النسخة في القرن الـ 21 بقاعدة جماهيرية وفية. بيد أنها لم تنل تقييماً عالياً مماثلاً لكلاسيكيات روميرو: فيلم Night of the Living Dead لعام 1968 (8.0) وفيلم Dawn of the Dead الأصلي (8.0).
3) Rec – التقييم: 7.5
إذا كنت تحب الأفلام المرعبة التسجيلية، فاسترق نظرةً خاطفة من خلال أصابعك وأنت تغطي عينيك لدى مشاهدة هذا الفيلم المثير الواقعي.
تُروى القصة من وجهة نظر طاقم تلفزيون مدريد المحلي، الذين يتبعون عمال الطوارئ إلى مجمع سكني مظلم وينتهي بهم الأمر محاصرين داخله برفقة شيء فظيع.
هذا النوع من أفلام الرعب المكثفة، المصورة عن قرب بكاميرا الشخص الذي يحضر الحدث وأبطالها مجهولون نسبياً، يميل إلى تخويف المعجبين. ثمة شيء واقعي في الفيلم يعلق بذاكرتك. ومع ذلك، فإن الإصدار الأميركي الجديد من الفيلم بعنوان Quarantine في العام 2008 لم يترك أثراً لدى المعجبين ولم يتجاوز تقييمه 6.0.
2) 28 Days Later و 28 Weeks Late – التقييم: 7.6 و7.0
إنهم ليسوا الزومبي. إنهم “الموبوؤون” – مع الغضب. وهم سريعون كما الجحيم. بدأ اتجاه “الزومبي” السائد مع إعادة إطلاق هذا النوع من الأفلام بميزانية منخفضة على يد المخرج داني بويل، وقدم لنا البطل الذي استيقظ على الدمار قبل أن نشهد ريك غرايمز يفعل ذلك في فيلم The Walking Dea.
الشخصيات آسرة. والعمل مشوق. وتحولات الحبكة مرعبة، ومفجعة، ومثيرة للغضب. ويبدو ذلك كله وكأنه يمكن أن يحدث حقاً في 28 يوماً من الآن. أو في 28 أسبوعاً من الآن. أحب المعجبون تتمة الفيلم أيضاً، ولكن ليس بقدر الفيلم الأصلي العنيف.
1) Let the Right One In – التقييم: 8.0
هذه دراما شخصية جميلة، وخصبة، وموحشة، ومزعجة، وراقية، وحزينة، وحلوة، ومروعة، يصدف أنها تدور حول الجارة مصاصة الدماء البالغة من العمر 12 عاماً.
وإيلي ما تزال حتى الآن تبلغ 12 عاماً منذ أكثر من 200 عاماً. بيد أن الشخصية الرئيسية، الشاب أوسكار، لا يعرف ذلك حتى الآن. فهو يعرف فقط أن الأطفال الآخرين يُرهبونه وأنه وقع في غرام إيلي المميزة، التي تغدو حاجتها المستمرة للدم البشري مشكلة خطيرة.
يستند فيلم الرعب السويدي إلى كتاب يون إيفيد لندكفيست، وتم إصدار النسخة الأميركية الجديدة من الفيلم بعنوان Let Me In، من بطولة كودي سميت ماكفي، وكلوي غريس موريتز، وريتشارد جينكينز.
ورغم أن الإصدار الجديد أتى بعد عامين فقط من الإصدار الأصلي، لا يزال المعجبون يشجعونه، حيث نال تقييماً مقداره 7.2 (رغم أن التصويت أقل من 100 ألف صوت حتى الآن). وإذا زرتم لوحة رسائل الفيلم، ستجدون أن ثمة بعض المعجبين الذين يفضّلون النسخة الجديدة على الأصلية.