تسعة أفلام وثائقية تحكي تاريخ السينما في «كان 2016»

 

كان ـ «سينماتوغراف»

كما في كل عام، تقدم كلاسيكيات مهرجان كان هذا العام في دورته الـ69 الأفلام الوثائقية كوسيلة لسرد تاريخ السينما من خلال السينما نفسها، حيث يتم عرض تسعة أعمال وثائقية تحكي تاريخ الفن السابع، وهي كما يلي:

يسلط هذا الفيلم الوثائقي الضوء على السينما المتنقلة في الهند والتي لا تزال تحمل سحر الصور إلى جمهور عاشق لها وعليه أن يواجه التغيرات التكنولوجية المتعددة والمعقدة، في حين يروي هذا العرض رؤيته لتطور السينما بشاعرية وفلسفة وبراغماتية.

يرصد وصول عائلة كوبولا، إلى أمريكا، وعلاقاتها مع بلدها الأم إيطاليا وعلاقتها مع الموسيقى. مع تدخلات متعددة وحكايات طريفة لواحد من أبرز رواد السينما المعاصرة، من بينهم فرانسيس كوبولا وتاليا شاير.

فيلم وثائقي سياسي وشعري يسلط الضوء على الأفلام الرئيسية لموجة «سينما النوفو» في البرازيل. من خلال العديد من المقابلات مع المخرجين نيلسون بيريرا دوس سانتوس وجلوبر روشا وليون هيرسمان ويواكيم بيدرو دي اندرادي وروي غيرا ووالتر ليما جونيور وباولو سيزار سارسيني.

يحكي كيف تم عمل فيلمMidnight Express  انتاج 1078 والأشخاص الذين قاموا بإنجازه، آلان باركر، كاتب السيناريو أوليفر ستون والمنتج ديفيد بوتنام. كما يتناول أيضا الطريقة التي تأثرت بها صورة تركيا من خلال الفيلم وكيف يحاول بيلي هايز، «بطل» القصة الحقيقي، العودة لإعادة بناء الروابط المقطوعة.

يرصد الحياة والعلاقة الحميمة بين ممثلتين: كاري فيشر، بطلة فيلم Star Wars، وأمها، ديبي رينولدز، البطلة الأسطورية لفيلم Singing in the Rain. القصة الكبيرة والقصة القصيرة. فيلم وثائقي دافئ للعصرين الذهبيين للسينما الأمريكية.

فيلم شارك في إخراجه بونوا جاكو وباسكال ميريغو وغاي سيليغمان ويسرد قصة بيير رسيسينت، مستكشف ومنتج ومخرج وسفير السينما العالمية.

يحكي حياة المصور السينمائي فيلموس زيغموند. من شوارع بودابست إلى هوليوود، ويصف رحلته الاستثنائية. مع لقاءات عديدة للفنانين مثل جون ترافولتا ونانسي ألين وسينمائيين مشهورين، يسألونه لرسم صورة لفنان كامل.

بينما نستكشف القصص المثيرة للويس ويبر وماري بيكفورد ودوروثي آرزنر، نكتشف معرض رائع النساء الرائدات اللواتي أنشان هوليوود أيضا. و القواسم المشتركة بينهن؟  حيث كلهن نساء ودخلن في طي النسيان.

يرصد رحلة مع برناديت لافون التي تنفرد بطابعها الفريد في السينما الفرنسية، مع حفيداتها وصديقيها جان بيير كالفون وبال أوجييه الذين يتناولان شراكتهما الفنية والإنسانية.

Exit mobile version