في إطار إهتمام الأفلام العالمية بحياة الأمراء والملوك وقصصهم الملهمة، تلقت الأميرة «ماري» زوجة ولي عهد مملكة الدنمارك «فريدريك» طلبا من شركات الإنتاج بهوليود للمساعدة في التحضير لفيلمين الأول عن حياة زوجها الأمير فريدريك، ونشأته المرفهة، وكيف تحول من فتى مدلل ومستهتر إلي رجل دولة بفضل زواجة من ماري.
أما الفيلم الثاني فتدور أحداثه حول قصة الحب التي نشأت بينهما منذ أن ألتقيا للمرة الأولى في ملهى ليلي بمدينة سيدني بأستراليا.
ولن يقدم الفيلم الأميرة ماري كسندريلا خطفها الأمير من شوارع استرليا ليضعها على عرش الدنمارك، وإنما سيصورها كفتاة عصرية نجحت في إقناع الأمير المدلل بضرورة وجود امرأة قوية ومحبة بجواره حتى يتمكن من الالتزام بواجباته الملكية، والفيلمان مبرمجان ليتم تنفيذهما خلال عام 2015.