الوكالات ـ «سينماتوغراف»
نشرت مجلة “US” الأمريكية تقريرا حصريا عبر موقعها، يؤكد أن طلاق الثنائي الأشهر براد بيت وأنجلينا جولي أصبح مسألة وقت قبل أن يصبح في عالم النسيان.
ففي سبتمبر 2016، عندما تقدمت آنجلينا جولي بأوراق الطلاق وجدت أنها بداية جديدة في حياتها مع أطفالها الـ6، حيث قضوا 9 أشهر في منزل مستأجر بماليبو، ولكن في يونيو الماضي اشترت قصرا في لوس فيليز بولاية كاليفورنيا، وهي على مسافة قريبة من منزل براد بيت.
وقالت، في مقابلتها مع مجلة “Vanity Fair”: “نفعل ما بوسعنا لنشفي جرح عائلتنا”.
وترجح المجلة في تقريرها، أن العائلة تعمل على حل مشاكلها، وذلك بعد مرور ما يقرب من عام على إعلان الانفصال، بعدما قال أحد المصادر المقربة للعائلة إنهم “لم يفعلوا شيئا خلال الشهور الماضية لتحريك الطلاق، ولا أعتقد أنهم سوف يفعلون ذلك إطلاقا”.
تردد “جولي” صادم بالنظر إلى سلوكها في أعقاب الانفصال مباشرة، وبدأت في تصويره على أنه شرير، وبدأ المقربون من دائرتها الداخلية يشنون حملة تشويه ضد “براد”، الذي اتُهم بالخيانة والإيذاء الجسدي، ولكن في الأشهر التي تلت ذلك، أدى شغف “جولي” بشريكها إلى أسفها عن قراراتها.
وأوضح المصدر: “أنها مازالت تشعر بالحب نحوه”.