الوكالات ـ «سينماتوغراف»
حافظ “سبليت” آخر أفلام التشويق لنايت شيامالان على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، بحسب ما أظهرت أرقام مؤقتة نشرتها شركة “اكزيبيتر ريليشينز”.
وحصد هذا الفيلم لمخرج “سيكث سنس” 26,2 مليون دولار في الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات (77,9 مليون دولار في المجموع). ويؤدي فيه جيمس ماكافوي دور كيفن الذي لديه أكثر من عشرين شخصية لكن إحداها الملقبة بـ “الوحش” تهيمن عليه وتقوده إلى خطف ثلاث مراهقات.
وحل في المرتبة الثانية فيلم جديد هو “ايه دوغز بوربس” عن قصة الكلب بايلي الذي لا يوفر جهدا للعثور على صاحبه، محققا 18,4 مليون دولار من العائدت.
وحافظ على المرتبة الثالثة فيلم “هيدن فيغرز” الذي يتناول قصة ثلاث عالمات سود ساهمن في نجاح البرنامج الفضائي الأميركي في الخمسينيات والستينيات، مع عائدات بقيمة 14 مليون دولار (104 ملايين في المجموع).
وجاء في المرتبة الرابعة الفيلم الجديد “ريزيدنت إيفل: ذي فاينل تشابتر” وهو الجزء السادس والأخير من سلسلة “ريزيدنت إيفل” الشهيرة التي أطلقها بول دبليو اس أندرسن سنة 2002 وهي من بطولة ميلا جوفوفيتش وألي لارتر.
وفي هذا الجزء الذي حقق 13,8 مليون دولار في شباك التذاكر، ينبغي على أليس، الناجية الوحيدة من معركة واشنطن ضد الزومبي، أن تعود إلى المكان الذي بدأ فيه الكابوس.
وكانت المرتبة الخامسة من نصيب الفيلم الغنائي الاستعراضي “لا لا لاند” الحائز سبع جوائز “غولدن غلوب” والأوفر حظا للفوز بـ “أوسكار” مع ترشيحه في 14 فئة. وهو قد حصد 12 مليون دولار من العائدات (106,5 ملايين في المجموع).
وتلاه في المرتبة السادسة “اكس اكس اكس: ذي ريتورن اوف كزاندر كيج” مع عائدات قدرها 8,2 ملايين دولار (33,5 مليونا في المجموع).
وحل سابعا فيلم الرسوم المتحركة الموسيقي “سينغ” مع 6,2 ملايين دولار من العائدات (257,4 مليونا في المجموع).
وجاء في المرتبة الثامنة “روغ وان” أحدث أجزاء سلسلة “ستار وورز”، حاصدا 5,1 ملايين دولار (520 مليونا في المجموع) ومتقدما على “مانستر تراكس” في المرتبة التاسعة مع 4,1 ملايين دولار (28,1 مليونا في المجموع).
وكانت المرتبة العاشرة من نصيب الفيلم الجديد “غولد” الذي يروي قصة مستكشف يتعاقد مع عالم جيولوجيا للبحث عن الذهب في غابات إندونيسيا. وجنى الفيلم الذي يؤدي بطولته ماثيو ماكونوهي وبرايس دالاس هوارد 3,4 ملايين دولار من العائدات.