الوكالات ـ «سينماتوغراف»
تتجه الأنظار اليوم إلى هوليوود مع إعلان الترشيحات لجوائز الأوسكار مع توقع أن تبلي أفلام «لالا لاند» و«مونلايت» و«مانشستر باي ذي سي» التي نالت استحسان النقاد، بلاءً حسناً.
لكن إلى جانب الترقب السائد بشأن هوية المرشحين، من المتوقع أن تراعي هذه الترشيحات الجدل القائم حول غياب السود الكبير عن جوائز الأوسكار.
وسيكشف عن أسماء الأفلام والممثلين والممثلات والمخرجين المرشحين للفوز بجوائز الأوسكار في حفل.
ويتوقع المراقبون في الأوساط السينمائية، أن يهيمن الفيلم الغنائي الاستعراضي «لالا لاند» من إخراج داميين شازيل على حفل توزيع جوائز الأوسكار في 26 فبراير/شباط المقبل مدعوماً بفوزه بسبع جوائز غولدن غلوب.
من ناحية أخرى اجتاز الفيلم الوثائقي «وطني» المرحلة الأولى نحو جائزة الأوسكار للأفلام الوثائقية القصيرة بدخوله ضمن قائمة الاختيار الأول لأكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة والتي تضم عشرة أفلام، وربما يجتاز الفيلم الذي يتناول حياة أسرة حلبية، المرحلة النهائية ليكون بين أفضل خمسة أفلام من هذا النوع.