أحداث و تقاريرأهم العناوينسينما مصرية

الجامعة البريطانية بالقاهرة تنظم مؤتمراً للنهوض بالسينما المصرية

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

تنظم كلية الإعلام بالجامعة البريطانية فى مصر مؤتمراً تحت عنوان «نحو مشروع قومى للنهوض بالسينما المصرية»، وذلك يوم الاثنين الموافق 8 يونيو الجاري من الساعة العاشرة صباحاً حتى الساعة الخامسة مساء، ويهدف المؤتمر إلى رصد وتحليل المشكلات الراهنة للسينما المصرية ومناقشة ملامح لتطويرها والنهوض بها. ويحضر المؤتمر كوكبة من الوجوه السينمائية والعاملين بالمجال الفنى فى مصر الجلسة الافتتاحية، يلقى فيها فريد خميس رئيس مجلس أمناء الجامعة و.د أحمد حمد رئيس الجامعة البريطانية فى مصر كلمات الترحيب، ويتحدث فيها الدكتور محمد شومان عميد كلية الإعلام بالجامعة، وسمير سيف المخرج السينمائى الكبير.

وتناقش أولى جلسات المؤتمر مشكلات الإنتاج فى السينما المصرية، ويرأسها فاروق صبرى رئيس غرفة صناعة السينما المصرى، بينما يعقب فيها الفنانة إلهام شاهين، والمُنتجان السينمائيان محمد العدل وأحمد السبكى، والكاتبة الصحفية علا الشافعى. بينما تناقش الجلسة الثانية مشكلات التوزيع والعرض فى السينما المصرية، ويرأسها جابى خورى نائب رئيس غرفة صناعة السينما المصرى، والمعقبون لؤى عبد الله توزيع وأصحاب دور عرض أوسكار، والموزع السينمائى أنطوان زند والموزع السينمائى علاء كركوتى.

 فيما ستكون الجلسة الثالثة مخصصة لمناقشة مبادرات النهوض بالسينما المصرية، ويرأس الجلسة المخرج السينمائى خالد يوسف، ويعقب فيها كل من د. خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما والناقد السينمائى سمير فريد، بالإضافة إلى المخرج شريف مندور.

 والجلسة الرابعة إشكاليات حرية الإبداع فى السينما المصرية ترأسها د. درية شرف الدين وزير الإعلام السابق، وبتعقيب الناقد السينمائي الكبير على أبو شادى، والناقد الفني طارق الشناوى، والمنتج أمير رمسيس.

 بينما تناقش الجلسة الخامسة الإعلام والسينما ويرأسها سمير فريد ويعقب فيها النقاد كمال رمزى، ومحمد بدر الدين، ود. عادل صالح نائب عميد كلية الاتصال والإعلام بالجامعة.

أما الجلسة السادسة التى تختم بالتوصيات تناقش بدائل غير تقليدية للخروج من أزمة السينما، كالسينما المُستقلة وأفلام الموبايل ودور الجمهور والمُجتمع المدنى يرأسها سمير سيف، والمعقبون الفنانة ليلى علوى والمنتجة السينمائية مريان خورى، والنقاد أحمد شوقى ورامى عبد الرازق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى