بلاتوهات

بالأرقام والأسماء: أفلام وأعضاء هيئة تحكيم الدورة 37 لــ «الإسكندرية السينمائي»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

يشارك نحو 84 فيلماً في المسابقات المختلفة لمهرجان الإسكندرية لأفلام دول حوض البحر المتوسط، التي تنطلق دورته الـ37 في الفترة من 25 سبتمبر الجاري حتى 1 أكتوبر برئاسة الناقد الأمير أباظة.

وبلغة الأرقام، فإن هذه الأفلام مقسمة لـ”الأفلام الطویلة” وعددها 24 فيلما، و”الأفلام القصیرة” 60 فيلما، من نحو 16 دولة، ويشهد المهرجان عرض نحو 49 فيلما عرض عالمي أول.

تضم مسابقة البحر المتوسط للأفلام الطویلة 12 فیلما، تمثل كل من مصر والمغرب وسلوفینیا وألبانیا والبوسنة وفرنسا والیونان ولبنان وإسبانیا وسوریا.

وفي مسابقة نور الشریف للأفلام العربیة الطویلة، تشارك 9 أفلام من مصر ولبنان والمغرب وسوریا وتونس.

وتضم مسابقة البحر المتوسط للأفلام القصیرة نحو 17 فيلما، من مصر وفلسطین ورومانیا وتونس والجزائر وفرنسا والمغرب والیونان وإیطالیا ولبنان وسلوفینیا وسوریا، ويشارك في مسابقة أفلام طلبة الإسكندریة، 36 فيلما.

وتقرر الاحتفاء باسم المخرج الإسباني المكسيكي الراحل لويس بونويل، بالتعاون وحضور سفيري إسبانيا والمكسيك، للنقاش عنه وعرض 4 أفلام له، وهي “یریدیانا” و”الملاك المدمر” و”سمعان العمودي” و”كلب أندلسي”، بالإضافة إلى تكريم المخرج اليوناني أنجیلوس فرانتزیس، وعرض مجموعة من أهم أفلامه.

الأمير أباظة رئيس المهرجان

مع اقتراب العد التنازلي للدورة الجديدة، استقرت إدارة المهرجان على قائمة أعضاء لجان التحكيم وهي كما يلي:

في مسابقة أفلام دول البحر المتوسط، تضم اللجنة عضوية كل من المنتجة انجريد ليل هوجتون من النرويج، والمخرج الفرنسي اوليفر كوسيماك، والمخرج المصري سامح عبدالعزيز، والمخرج السوري جود سعيد، والممثلة الإسبانية كارلا نيتو.
وفي مسابقة الفيلم العربي المتوسطي، يترأس لجنة التحكيم الفنان محمود قابيل، وعضوية كل من الناقد العراقي مهدي عباس، والناقدة المغربية ملاك داحموني، والفنان التونسي فتحي الهداوي.

أما في مسابقة الفيلم القصير، فتتكون لجنة التحكيم من المخرجة الإسبانية نايرا سانز، والناقد الألماني توماس كاسك، والأكاديمي المغربي حسن الروخ، والفنان المصري كريم قاسم، والمخرجة البوسنية اينا سينديجارفيك.

وأخيراً، في مسابقة الطلبة، يتولى المخرج هاني لاشين رئاسة اللجنة، وفي العضوية كلا من مدير التصوير محسن أحمد، والسيناريست ناصر عبدالرحمن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى