Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
زووم ان

«مصر للطيران» تؤكد صحة مقابلة مع درو باريمور وصفها موقع هاف بوست الأمريكي بالـ «مفبركة»

الوكالات ـ «سينماتوغراف»

أكدت شركة مصر للطيران صحة المقابلة التي نشرتها مجلة حورس، التي تصدرها الشركة، مع الممثلة الأمريكية درو باريمور رغم نفي المتحدث باسم الممثلة إجراء هذه المقابلة.

وأكد مصدر صحفي بالشركة صحة المقابلة التي أجرتها مراسلة المجلة عايدة تكلا منتصف الشهر الماضي ضمن لقاء نظمته رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود وضم عددا من الصحفيين الأجانب من بينهم تكلا.

وكان موقع هاف بوست، النسخة الأمريكية، قد وصف المقابلة بأنها “مفبركة” ونقل عن متحدث باسم باريمور قوله إنها “لم تقم بهذا الحوار وإنه على تواصل مع فريق العلاقات العامة بشركة مصر للطيران بهذا الخصوص”.

ولاقت القضية اهتماما واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن نشر الكاتب والمحلل السياسي ادم بارون صورا التقطها لصفحات المجلة والمقابلة على تويتر قائلا إنه كان على متن رحلة مصر للطيران وتصفح المجلة التي نشرت مقابلة “خيالية” مع الممثلة الأمريكية.

وردت شركة مصر للطيران على استفسار أحد المغردين على تويتر بشأن المقابلة قائلة إن “المقابلة أجرتها الصحفية عايدة تكلا، العضو في لجنة التصويت على جوائز غولدن غلوب”.

من جهتها قالت تكلا وهي رئيسة سابقة للرابطة في اتصال هاتفي مع بي بي سي إنها صورت باريمور أثناء حملها نسخة من المجلة خلال اللقاء.

وبررت الصحفية ما أثير حول اختلاق الحوار بأنه لا يتعدى تحفظا من قبل الممثلة وطاقم عملها على طريقة صياغة مقدمة الحوار المترجم عن الإنجليزية في المجلة.

وورد في المقابلة تصريحات لباريمور، أثارت دهشة معجبيها، لأنها ركزت فيها على لحظات فشلها.

وجاء في مقدمة الحوار المنشور أنه “من المعروف أن باريمور كان لديها أكثر من 17 علاقة وخطبة وزواج، ويعتقد علماء النفس أن سلوكها هذا يعد طبيعيا لأنها افتقدت دور الرجل القدوة في حياتها بعد انفصال والديها عندما كان عمرها تسع سنوات فقط”.

وقالت الصحفية تكلا أيضاً “منذ ذلك الحين سعت باريمور لا إراديا للحصول على الاهتمام والرعاية من الرجال في حياتها، لكن للأسف لم تمض الأمور كما خططت دائما، وحتى الآن لم تنجح في أي علاقة لأسباب مختلفة”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى